عنه صلى الله عليه و آله : كانَ زَكريّا نَجّارا .

قرآن:
(وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبا وَرَهَبا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ) .

عنه صلى الله عليه و آله : كانَ النّاسُ يَعودُونَ داوودَ ويَظُنّونَ أنّ بهِ مَرَضا ، وما بهِ إلّا شِدَّةُ الخَوفِ مِن اللّه ِ تعالى .

رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : كانَ داوودُ أعبَدَ البَشَرِ .

قرآن:
(وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبا * ... وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرا) .

رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : أوّلُ نَبيٍّ من بَني إسرائيلَ موسى ، وآخِرُهُم عيسى ، وسِتُّمِائةِ نَبيٍّ .

عنه صلى الله عليه و آله : كانَ أيُّوبُ أحلَمَ النّاسِ ، وأصبَرَالنّاسِ ، وأكظَمَ النّاسِ لِغَيظٍ .

قرآن:
(وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أََهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ) .

رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : اُعطِيَ يُوسُفُ شَطرَ الحُسنِ .

عنه صلى الله عليه و آله : الكريمُ ابنُ الكريمِ ابنِ الكريمِ ابنِ الكريمِ : يُوسفُ بنُ يَعقوبَ بنِ إسحاقَ بنِ إبراهيمَ .