عَنْ أَميرِالمُؤمِنين عليه السلام: مَنْ كانَ فيه ثَلاثٌ سَلِمَتْ لَهُ الدُّنيا وَ الاْخِرَةُ: يـَأْمُرُ بِالْمـَعْرُوفِ وَ يـَأْتـَمِرُ بِـهِ وَ يَنْهى عَنِ المْنُكَرِ وَيَنْتَهى عَنْهُ وَ يُحافِظُ عَلى حُدُودِاللّه ِ جَلَّ وَ عَلا.

عَنْ أَميرِالمُؤمِنين عليه السلام: مَنْ اَمَرَ بَالْمَعْرُوفِ شَّد ظُهُورَ الْمُؤْمِنينَ

عَن أَميرِالْمُؤْمِنين عليه السلام: اِنَّ اِسْتِتْمامَ الاُمُورِ عِنْدَ اللّه ِ تَبارَكَ وَ تَعالى الأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ الْنَّهىُ عَنِ المُنْكَرِ.

عَنْ أَميرِالْمُؤْمِنين عليه السلام: مَنْ نَهى عَنْ المُنْكَرِ اَرْغَمَ انُوُفَ الْفاسِقين

عَنْ أَميرِالمُؤْمِنين عليه السلام: اَلْعامِلُ بِالْظُلْمِ وَ الرّاضى بِه ِ وَ المْعُينُ عَلَيْه ِ شُـرَكاءُ ثـَلاثـَةٌ.

عَنْ اَميرِالمُؤْمِنين عليه السلام: وَ مِنْهُمْ تارِكٌ لاِءنْكارِ المُنْكَرِ بِقَلْبِهِ وَ لِسانِهِ وَ يَدهِ فـَذلِكَ مَيـِّتُ الأَحْـياءِ

عَنْ أَميرِالمُؤْمِنين عليه السلام: لا تَتْرُكُوا الأمْرَ بِالْمَعرُوفِ وَ النَّهىَ عَنِ الْمُنكَرِ فَيُـوَلّى عَلَـيْكُمْ أَشْـرارُكُـمْ ثُمَّ تَدْعُونَ فَلا يُستَجابُ لَكُمْ.

قالَ الاْءمامُ عَلِىٌّ عليه السلام: صَلاحُ ذاتِ الْبَيْنِ أفْضَلُ مِنْ عامَّةِ الصَّلاةِ وَالصِّيامِ.

قالَ الاْءمامُ عَلِىٌّ عليه السلام: «في ذَمِّ أهْلِ الرَّأْىِ» ... وَإلهُهُمْ واحِدٌ وَنَبِيُّهُمْ واحِدٌ وَكِتابُهُمْ واحِدٌ أفَأمَرَهُمُ اللّهُ سُبْحانَهُ بِالاْءخْتِلافِ فَأطاعُوهُ أمْ نَهاهُمْ عَنْهُ فَعَصَوْهُ؟

قالَ الاْءمامُ عَلِىٌّ عليه السلام: وَمَكانُ الْقَيِّمِ بِالْأَمْرِ مَكانُ النِّظامِ مِنَ الْخَرِزِ يَجْمَعُهُ وَيَضُمُّهُ فَإذَا انْقَطَعَ النِّظامُ تَفَرَّقَ الْخَرِزِ وَ ذَهَبَ ثُمَّ لَمْ يَجتَمِعْ بِحَذافيرِهِ أبدا.