قرآن كريم:
وَ ما أَمْوالُكُمْ وَ لا أَوْلادُكُم بِالَّتى تُقَرِّبُكُمْ عِندَنا زُلْفى إِلاّ مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحا فَأُوْلئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلوا وَ هُمْ فِى الْغُرُفاتِ آمِنونَ؛
پيامبر صلي الله عليه و آله: خَيْرُ الرِّجالِ مِنْ اُمَّتِىَ الَّذينَ لايَتَطاوَلونَ عَلى اَهْليهِمْ وَ يَحِنّونَ عَلَيْهِمْ وَ لا يَظْلِمونَهُمْ؛
امام صادق عليه السلام: ـ لَمّا ذَكَرَ رَجُلٌ عِنْدَهُ الاَْغْنياءَ وَ وَقَعَ فيهِم ـ : اُسْكُتْ! فَاِنَّ الغَنَّى اِذا كانَ وَصولاً لِرَحِمِهِ بارّا بِاِخْوانِهِ اَضْعَفَ اللّه ُ لَهُ الاَجْرَ ضِعْفَيْنِ لاَِنَّ اللّه َ يَقولُ: «وَ ما اَمْوالُكُمْ وَ لا اَوْلادُكُم...»؛
امام باقر عليه السلام: ـ لَمّا ذُكِرَ عِنْدَهُ الاَغْنِيَاءَ مِنَ الشّيعةِ، فَـكَاَ نَّهُ كَرِهَ ما قيلَ فيهِمْ، فَقالَ ـ : اِذا كانَ المُؤْمِنُ غَنيّا رَحيما وَصولاً، لَهُ مَعْرُوفٌ اِلى اَصْحابِهِ، اَعْطاهُ اللّه ُ اَجْرَ ما يُنْفِقُ فِى البِرِّ اَجْرَهُ مَرَّتَيْنِ ضِعْفَيْنِ لاَِنَّ اللّه َ تَعالى يَقولُ فى كِتابِهِ «وَ ما اَمْوالُـكُمْ وَ لا اَوْلادُكُمْ بِالَّتى تُقَرِّبُـكُمْ عِنْدَنا زُلْفى اِلاّ مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحا فَاُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلوا وَ هُمْ فِى الغُرُفاتِ آمِنونَ»؛